وأضاف أن السد يُعد إرثًا وطنيًا في قضية نهر أباي، إذ انتقل الإثيوبيون من دور الرواة للتاريخ إلى صانعيه، مؤكدًا أن هذا الإرث تحقق في خضم التحديات، ليصبح ركيزة أساسية تعزز الاقتصاد الوطني وتدعم مسيرة البلاد نحو الازدهار.
You might also like